»●• مدونتے °← عَآلِمْ مِنْ آختيآرْے »°•◦

تِبكين ؟
و مآودِّك ألمح دمعتك و أسألِك :
وش منه يآ طُهر البشر تبكين؟
ترآ البُكآ مآهو بـ عيبٍ ولآ خطآ !
إن كآن زعَّلك الزَّمن ,
ولاَّ زعلتي من أحد
وش يمنعك تبكين ؟
مآ وطَّن الله دمعك فـ عينِك
إلاَّ عشآن البُكآ
و مآ حطَّ في صدري دفآ
إلاَّ عشآن يضم دمع العين !
هآتي لي أحزآنك
صبِّيهآ مثل السِّيل في صدري
و احكي لي اللي صآر
خلِّيني بس أدري :
من زعِّلك ؟ , من ما فهَمْك ؟
و من بالعسر خآنك ؟
تبكين ؟
و مآودِّك ألمح دمعتِك و اسألِك :
وش منّه يآ طُهر البشر تبكين .,

وَمـآزِلت كَمـآ أَنَا
أَشَتـآق / بـ صَمْت !
وَأَتَلَهَّف بـ " عُمْق " !
وَأَحِن بـ سُرْعَة الْبَرْق !
. . . . . . . . . . . . . . . . وَمـآزِلت كَمـآ أَنَا
أَنـآَم عَلَى " الْحُلُم "
وَأَسْتَيْقِظ عَلَى الْوَاقِع

ما قلت لڪ : صَدري
. . . . . . . . . . . . . . . . . [ أمانْ ] !
ما قلت لڪ : صَدري
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . [ وطن ] !

تخييلٍ يومههآ آرحلٍ !
وآصييرٍ بْ عآلمِ النسسيآنْ . .

ويجيُ " طططيففيُ " ويههمسٍ لكْ :-
تتتوفى عآشششقكْ يَ‘َ فلآن = ( !

سَألِ آلشّآِبْ حَيِبُتَهُ : لَوٍ مُتّ بِمَآذِآ سَتِشُعِرِيْنّ,

فَأجًآبتهّ مَآزِحَهُ : سَأكوْنِ سَعيُدهَ . . .
بَعدِ ذِلَكٍ آليوَمْ آسَتيِقظُتَ آلفَتِآةْ وَقِدّ وْجَدّتِ حَبٍيبَهِآ مٌيتَآ *
وَبِجَآنبّه رِسَآلِة وَقّدِ كَتُبِ لهّآ : سَأفِعًل آيْ شّيِ

- لَكْيّ تَبِقّيْ سَعيدَه *

قلت لہأ : أحِحححححححبك .. تمت سَسآكته .......................... تمت سَسآكته
قلت لہأ : قَلبي مشتآق لـ قلبك .. تمت سآكته ................................. تمت سآكته

ذبحني صمتہأ !
مآ تحملت و سَألتہأ !
لــيہ سَسَسَآكته

جَآوبتنِي بَ آقسسسى نبَره
فيهآ بحہ وَ فيهآ حسره

آسمِعني / آستنى أخلص لآ تقآطِعني
أنآ أسسفه .. لآ أجيك وَ لآ تجينـي

مآ قِدرت وَ قآطعتہأ : آيش يعني !
ولآ أنـآ .. مـآ صصرت أعني

قـآلت : فلان !
قلت : آيشْ فِيه !
قآلت ب كل قسوه : أبيييييهَ
يوَم شآفة الدمع ب عُيونِي قآلت : أسفه

قلِت : آسِف تِرجع سِنيني ؟!
آسِف تِعـِوضْ حَنيني ؟!
يعني خخخخلآص بتخليني ؟!
مـآ عآد تهتـمين فينـي ؟!
لآا أعْنِيك وَلآ تِعنينـيَ ؟!

إذآ تَبينه
رو ۈ ۈ حي / اللہ يهَنيك فيهَ ،

بسَ بسألك ..
يوم تخدعيني / ضميرك مآ أنبك
أنآ مـآ عمري / فَكرت أجرحك
وَ أنتي جآيه بَ كل سهُولہ تقولين :
حَبيبي .. آسسفه ‘ ب آطعَنـك !

رآح صَوتہأ ..
رآح صَوتہأ .. رِجعت لـ سُكوتہأ
‘
سَألتہأ : مِن متى تبينهَ !
قَآلت ../ من فارقته ابيه ..
سألتہأ : وِش كثر تِحبينهَ
قالت ../ أحِحححبه واللَہ كثِير ..

صِصِرخت : مَـآ آصدق مَآ يصِير
أنـتي مَـآ عندك ....]ضَمير ]

قآلت : واللہَ آسِفه آنتِ كِلن يتَمنآك ..
قلِت : إلآ اللِي تَمنيتَـہ !
اللِي عَلى نفسَي بديتہ !
مِن بيَن النَـآس أغـليتہ !
يَـآ ليتَہ حسَ .... يَـآ لييييتہ !

فجَأآة قلِت : آطلعَي
قالت : وَين آطلعَ !
صِرخت آطلعَي مِن حَيآتي يلآ آطِططلعي !

قَآلت : بسم اللہَ عَليك
وِش اللِي صَصآر ... فِيكَ ؟!

قلت / أبَد مَآ فيني شيَ ..
بس ‘ قلبيَ .... آنكسرَ شششوي .. !
واللہه شششششوي !
ششششوي بس !

| كَمّ يُؤلِمُني أَن آششَعر بِه مُتعَب و لا أَسّتطيع أنّ إوآسسسيه ,!
وَ كَم يُؤُلِمُني ان أَشعر به يحّتَآجُ إِلِيَ ولآ أَكُون بِجِوآره ,!
كَم يُؤلمُني أَن يبقى أَمَآم عيني .. وَ في دُنيآيَ بعيد عَني

أحياناً أُفضلّ أن أگوِن وحيدة . !
لگي لآ أختلط بأحد ، فلآ أغضبْ علىَ أحد فْ أگرهنيّ
ولآ أحبّ أحد ً ثمّأفِقده وأفقدنيْ معه !

أنت مـنت آللي عشقته.. أنت أڪيـد آنسسـآن ثآنـي

عندمآ أقول اني [ بخير ]
فَ اعلم انني أحتآج لِ شخص ينظر في عيني . . ويضمني الى صدره
ويقول لي : " اعلمِ انكِ لستِ كذلك "

الناس ،
لهم أحآاسيّسِ مهٍمآا بلغٍت فيّ القِربْ منهٍم !
فلآا تتِجرىٍء علَيهٍم كثيٍرآا مِنّ خلاِل مِزآحكْ أوُ تِعآاملٍكْ مِعهّم !
وُمهِمآا قَبلوُاآ مزآحكٍ ومدآاعباتٍكْ ، الا أنهْ تَبقٍى هِنآكْ خطِوطّ حمراء لآيِحبوُنْ أنّ تتِعدآهٍا . .
خِآاصِة إذّا كِآانْ ذِلكْ " أمِاآم الآخرٍينْ "
لآ تجّرحهٍم مِهمآا بلغٍتْ مِنزلَتكْ فيٍ قلِوبهّم .

‏‏‏‏‏تَبْيّنِيْ أَخْضَعَ آلرآسٍ لَرْضْـآَكَ !!
حَـآضِرِ وَلَكِنَّ حَبَّ كَوَعَكُ وَقَلِيْ ..
اذَا لَمَسَ كَوَعَكُ طَرِفْ مِنْ شِفَاكِ
بخَضّعَ أَنَّـآَ لِرِضَاكَ وَاجِيكِ كلي

أحيان يغنيَ عن التعبير : بلعات الريق , لآ صار فَ دآخلك زحمَه شعور .. وحكيَ !

يُرعَبنِيْ الفُقِد :
عَندمآ تَجِتآحنيْ تِلكْ الأفِكآر القآتِله بِ أنيْ سَ اُفآرِقْ مَنِ أحبَبتهُم ..!
أشعُر بِرغَبةٍ كَبِيرَه أنْ أعَيشْ [ وُحيِدَه فيِ مِنفىَ ]
ليِسَ هذآ لأنيْ مُتشآئِمه ,،/ ولكن ..!
,*
أرَغبُ العِيشَ وحُيِدَه : حتّى لآ اُحَب ولآ اُفآرِقْ ..
لقَد أنهَكْ قلّبيْ توديَع أولئِكْ آلذّينْ يِأتونَه زآئريَن ..!
,*
ثُم مآ يلِبَث أنْ يتِعلّق بهُم فَ يِرحَلون و يِترَكوُنه وُرآئهُم يتِجرّع طّعمْ الحِرمآن ..!
و حتّى يِديْ سئَمتْ مِن تَلويُحهآ , وهيْ تودّعُهم وآحِداً تِلوُ الآخَر ..!

و أهنيڪَ ,*

يآلطيور آلطـآيره’ . . لآتضآيقتي’ :
ترفينّ آلجنـآح . |
مآعليڪ’ منَ آلظنون’ آلحـّـآيره’
, لوُ -{ رمآڪْ آلهـّم . . من’ أعنفَ سلآح’
. . ولو جروحڪ’ فيَ ضميرڪ " غـآيره ,’
مـآشڪيتيّ من’ [ تنـآهيد آلجرآح ,’

‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ۉ ٱللّہ ٱني
مٱخنت .. 
‏ۉ لٱجرحت .. 
‏. ۉ لٱخدعتّ 
طۆل عُمّريْ مثلّ :
‏ۉردهـ
. . / ماتشوف إلا النسيم ≈ ‏

ۉلاتغافلتْ النفۆسَ
الليْ تبيّ قررّربي
. . . ‏ۉبعتْ 

‏ۉلاطعنتّ الناسَ [حححّحححۆلي لۆ بي :
~» همٍ عظيم : []

لكن طعنيْ زماني لين قلت :
أبشر وطعتّ
‏ۉالمصيبه گل ططّطعنُھ

دايمٍ :

[ بالصميم •• [

‏‏‏‏‏‏‏رجـ ع ع ع !*
ۈ مـٱ يدري آن مآ آ آ بھ ( آححححد )
يبقَىآ ، علىآ » حآ آ آ لھ «

مآقلت لک لـﯾش . .
‏ٱدري خسرتک بس
مدري على [ آﯾش ] 
لﮘڼ تظل ( آجمل ) فصل فيے حﯾآتيے .!

ۆ ٱدري بعد ( ف ر ق ٱ ي )
بتعيش ۆ ٱعيش ﭑلبارحھ عدّآ ، ۆ بكرھ بـ / يآتي

ٱحلامنآ ( طير ) .،
ۆ لكن بلآ ريش ; 
كل يۆم من عيني تطيح ( أمنياتي )

تدري ب غيـﭑبک ليش
مﭑ قلت لک [ ليييييييييييييش ] !
في ( غ ي ب ت ڪ ) ; بينت عندڪ ( غلٱتي

كآن‘ هنآك
رجل حكيم جلَس بين الناس
والقّى مزحة فَ ضحك الكّل كَ المجانين ،
ثم قال : نفس المزحة مرة اخرى ،
فَ ضحك قليل من الناس ،
ثم القى نفس المزحة عدة مرات
فلم يضحك أحد ! فَ ابتسم
و قال :
إذا توقفتم عن الضحك لَ نفس المزحة فلماذا تستمرون بالبكاء ..على نفس الشي !

يظنوَن حَين آتحدّث عن ذكَريآته . .
آننيّ لآزلتَ آحبۂ ؛) !
ويظنونَ حين آكَتب عنۂ بِ عين آلرضَـضْآ :
آننيّ لآزلتَ آتمنى عودتۂ !!

وِلآ يدركَون :
آننيَ منذُ آن فآرقتۂ , عددتۂ ( ميتاً ) !
فِ حديثيَ أل آبيـضَ عنۂ , لآ يعُد إلآ آمتثآلاً . . . :
لـِ / قوِل آلمصطفَى :
. . {آذْكروآ محَآسِن موّتآكَم} . . 3> !

‏‏‏بضَحڳ شَۆيھِۃ . .*
عَيدي آلليْ تقِۆلين . . !
الضَحڳ للمْجرۆحِ . .بلسَسَمِ جرِآإحھَہِ ..

آإرجۆڳ عَيدي آلڳلمھَہِ آلليْ منْ شَۆين
آلڳلمھَہِ آلليْ . .*
ضحَڳتنيْ ”بصَرآإحَھہِ ”*
قۆليْ ” آإحَبڳ ” بآإذنيْ بھمسَ تڳفين
ۆ آإنـآإ بزِيدَ آإلضَحڳ . .*
ۆآإزدَآإدِ رآإحھَہِ . .*
مآإهَيِ شمْآإتـھَہِ . .*
بسَ ۆديْ تشَۆفين . .*
طِير”ڼ” ڳسَرتي قَبل مَدھ
* جنآإحھَہِ . . .*
حَآإۆل يطِيرَ ۆمآإ آإسَعفتھَہِ الجَنآإحينْ
شَھرينْ مَنڳ . .*
ڳلنْ يسَمعِ نۆآإحھَہِ . .*
لِٱ تسَآإليني عنْ غلِٱتڳ . . بعَد حينْ ،
” غلِٱڳ جَعلڳ مآإ ترۆح مرآإحَھہِ ”. . .*
الصَد .. ۆالھَجرآإڼ ..*
ۆالدَمعِ .. ۆالبينْ
غَزۆ . . علىَ حَبڳ . .*
ۆزآإدَۆ آإجرِاحھَہِ . .

منْ حطِ لھَہِ فيْ ڳل يۆمينْ .. ۆجھينْ ..
وَاللّھہِ مآإ يفَرحِ بآإلۆفىْ ..*
ۆآإلسَمآإحھَ
*ۆآإبشرِڳ طِير”ڼ” سڳنْ قَلبڳ سَنينْ . .
نھھضْ .. ۆآإخيرِآإ منڳ*
” آإطِلقْ سرِآإحَھہ ”. . . .*
لحَظھہِ طِلبتڳ . . عيدي آلليْ تقَۆلين ..
” قَۆليْ آإحببڳ ..*
ۆديْ آإضحَڳ صَرآإحھہ ” . . .*
مسَتغربهہِ .؟؟ . .*
مآإهۆبْ آإنـآإ آلليْ تعرِفين . . . .*
*آإدِريْ .. ۆآإدِريْ بآإنه*
” صَآإبڳ تنآإحھَہ ” . . .*
لڳنْ شَسۆيْ فيْ آإحآإسَيسَيْ آإلحينْ ..*
” آإحسَ فيْ ڳلمھَہِ آإحببڳ ..*
ۆقآإحَھہِ ” . . .*

كَمْ أحَتآجْ لِ ( حُضِنْ ) ..!

أخَتبِىء فَيِه بَعِيَداً عَنْ كُلْ مآحَوَلِيَ لِ أبِكَيْ بِه جَمِيعْ :-

لَوعآتِيْ و ألآميْ وخَيِبآتَيِ ..

أبِكَيْ حَتَّى يُنِكرَنَّي بُكآئيِ ..

لا أحَدَّ
يشَتَاقَلك مَثَلي .. ولا أحَدَّ يحَتَّاجُك أكَثُرَ مُنِيَ
ولا أحَدَّ يِنَّقَبَضُ قَلَبَه خَوَّفَا عَلَّيكَ كَمَا يِنَّقَبَض قَلْبِيّ ..

اللهمّ إنيْ أسَتغفرّڪِْ
عَدّدْ مَٱ أنسَانيْ الشيّطاڼ ذكرڪِْ ..
ۆَعَدّدْ مَٱ ألهَتنيْ الدُنيّٱ عَن الرّجوُع إليڪْ
فقدْ قصّرْت ۆلمّ تقصُرْ ،،
ۆنسيّتڪ ۆلمّ تنساني

إكَرهَ " وُقتَ مَ قبلَ إلنو و و مٍ !
ف إنهَ يعععيد ليَ إلكثير منَ " إلذكَريآتَ " إلتىَ يؤلمنيَ إفتقٌآدهآ =(