»●• مدونتے °← عَآلِمْ مِنْ آختيآرْے »°•◦

تسألني إن كنت ابكي : ( ,, ؟
تتظآهر وَ كأنك لآ تعلم بأنك المسبب لكل دمعه سقطت من عيني . .
تتظآهر وكأنك فآرسي الذي لطآلما تحدثن الفتيآت عنه *,
في حين أنك في الحقيقه آسوأء كوآبيسي . . !
تتظـآهر بآلرجججوله . .
في حين أنني لم آعد آرى ذره من الرجوله تجري في شرآينك * . .
وأي رجوله تلك التي تكذب , وتخدع , ومن ثم تنكر . . ؟ !
أي رجوله تلك بحقك , ‘ ؟
آو حقـآ تسسـألني إن كنت أبكي ,’ ؟
آو تريد آن تعرف ذلك حقـآ . . ! !

مَجججنونه ججداً , ’ !!
شـآرفت على الموت اليوم ,,
وَ فــي منتصف تلك اللحظآت . .
تبلدت آحآسيسي . . وببسآطه لم آحرك سآكناً * !
ولم يخطر على ذهني شخص سوآك . . ! !
مجنـو و و و نه آولست كذلك . . ! ؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . م ج ن و ن هـ بڪ ,, !

وَ وَ وَ وَ إذا تعني لك أخبآري ؟
تراهآ حيل تتغير , مـ عآدت ضحكتي /
ضحكههْ ! حزينههْ . . و ذابلههْ . . و . . . ( و تسليك ) ="\ !

آ فيَنيّ شَيءُ
بسُ يمممَگنّ / ضآقِٺّ
ﺂﻟدنيُيُآ فيَنّيُ شۆيّ !
،، ممممآفيَنّيُ شَيءءُ 3/>
گلھّآ دمععَهہُ ﺑ عيَنُيُ , ۆ أرِٺجآفِآٺّ
آلشفآيفّ ,
ۆ غصَة ٺجَرحّ ( خفۆقّيُ )
ﺂنٺّ شآيفُ فيَنيّ شَيءءُ ؟ !

آ فيَنيّ شَيءُ
بسُ يمممَگنّ / ضآقِٺّ
ﺂﻟدنيُيُآ فيَنّيُ شۆيّ !
،، ممممآفيَنّيُ شَيءءُ 3/>
گلھّآ دمععَهہُ ﺑ عيَنُيُ , ۆ أرِٺجآفِآٺّ
آلشفآيفّ ,
ۆ غصَة ٺجَرحّ ( خفۆقّيُ )
ﺂنٺّ شآيفُ فيَنيّ شَيءءُ ؟ !

آهديتهآإ وردهَ حمرآءَ ,
وقآلتَ ليَ بَ بحزنَ : آتهدينيَ وردهَ ذآبلهَ , =( ـ

قلتَ لهآ : هيَ ليستَ ذآبلهَ
. . . . . . . . . . . . ولكنهآإ آنحنتَ لجمآإلكَ , , =$

لو آتيح لگ أن تسّمَع /
مآ يقآل مِن ورآء ظهرگ لتعجَبت ،
مِن مَن يضحگون في وجَهگ .. ـ

تباً لمنَ يتكلمَ علىَآ شخصَ قَرِيبّ لهَ من ورآءَ ظهرههَ , =S
بَ آلمقآبلَ يكوِنَ الشخصَ آلآخرَ يـحححححـبهَ ويثقَ فيهَ

’ لِ برهةٍ / يؤلمني غيابُكَ . .

لـآ آ آ زم ‘
تـططططططـيح . . | دمعـآ آ آ ت غدرڪْ |
منّ ۉٍ ۉٍ ۉٍ سطْ " عيني "
لَ يطيح من وسط قلبي غلآڪ ! !

قآبلهآ صدفههِ بعد أن تركهآإ طويلآإ
قآل لهآ : أعذرينيَ لقدِ أصبحَ ليَ
( حبيبةة أخرىَ )
وقلبآ آخر ومستقبلآ آخر ..
فمآذآ عنَ حيآتككِ أنتيَ !!

فأغمضتِ عينآهآ حتىَ تخفيَ دموعهآ
وممرِ شريطِ ذكريآتهمِ سويآ
أمآم عينهآ كسرعةة آلبرقِ ..

تذكرتِ فيهآ كيفِ كآنتِ :
بجآنبههِ لحظهِ بَ لحظههِ
بَ أوقآت حزنهِ قبل فرحههِ
بَ لحظآت يأسسههِ قبل نجآحهِ
كيفِ رفضتِ كلِ رجآل آلعآلمِ
ممنِ أجل أنَ : تظلِ معههِ .. !

فأسسَتجمعتِ قوآهآ وقررتِ آلحفآظِ
علىَ بقآيآ كبريآئهآ ونظرتِ إليههِ
بكلِ أبتسسآمههِ .. = )

وقآلتِ لهِ : أعذرنيَ سسَيديَ / هلِ أعرفككِ

حَين نَمر بالآماكن الي تحمِل الكَثير مِن الذكريات

ونَقف امام كُل زاويه مُسترجعين كل الاحدَآث
فِي الواقع :

نحنْ لآ نشتآق لِتلك الآوقات ،‘ فَقط !

بل آننا نشتآق لآنفسنا كَيف كُنا حِين ذاكْ

نَشتآق لذآتنا اكثر مِن
الآمَاكن !

امـِــآنہ لابغيَت | تـرِحل | تگفـَى
. . . . . . ( لا تودعنـَي تـرِى انت الوحَيـد اللـَي عجزت ،,
اتخيـَل | وداعـَہ |

وشٍشِ الطآريِ ،/
مَ عادِ تههمكٍ أخباريِ
مَ عآد تهمكٍ ألآمي وأحلامِي وأششعَأري !
مَ عاد /، تهمٍك دموعيِ
ولآ تششتًأق لِ رجوعيِ ..|
مَ عادٍ تهمك أشواقيِ ، ونزفيِ دآخل
أوراقيِ !ودمَع كلِ مَ تطريِ ،، ترآقص دآخل احدَاقي ,
مَ عاد تهمكِ الغيرهِ ..؟
جنونيِ ،/ ثيرتيِ ،/ الحيـرٍه
يَ شيخ ،
اسستح على دمِك .. أنا
اللي شتت أحبابَه علشآن يفكر يِلمك
وجآي تقول .. | مآهمك !
. . . . . . . . . . . . . . . . مآهمك !

. . . . . . . . . . . . . . . . مآهمك !

گل مـوقف منگ مُمگنً آتقبله بـہـدُوءً
حتى آلخيـآنہُ
اشوفہآ مجردً "خطيہ"
بس تدريً !
وشّ الليً آحتقره بِ جنُونٌّ !!
عـآشٍقّ گذآبً
يجـآمًل " حَبيبتہ "
لآجٍل مـآيِخسسَرّ مِگآنِہ , !

وديّ آضمك الف مره !
. . . . . . . . . . واسألكّ في كل " ضمهّ "

--[ إلي تخوني عشآنها ,
......................................... تحضنك مثلي بحنانهآ ! ]--

صّبر جمْيل وُ مٱحصّلَ مْگتوُب
ي ٱلله عسىُ مْٱ تگرھْ ٱلنفسّ
( خيَرھ )

تْدِرُي ۈْش أصَُعُبَّ حَآْلهُ !
« مْرتّني ۈْ أجَهُدتنْي »

[ مَؤتُ أﻷحَسُآَس فيُنَي ۈْآَلسسبَبَ ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . -{ أنتَ !

غريب ” آمرگ “ صآير [ هآليؤمين . . `
تطلب |[ بعآدي . .
ؤ ترجع تقؤل ؤآلله { آبيگ }

عندمآ تصعب علي | . . . حَآلتيّ '
آرتمي بين آحضآن وسسّآدتي ..
وآشتكي لہِآ كككّل من تعرِض ليّ '،
ومآيحسہِ قلبي من . . / ( آ ل مّ )

آبگي
وآبگي
وآبگي
وبعدهآ أسآمحہِم جميعآ ..
" و آنآ آ آ آ م ]

<3 ;$
،،.‏آلجٌو يجننُ
جٌو عشآ‘قّ . . ;$

وينه آللي آعشقھ آنــآ ! ،
يجلسّ بقربِيٌ \ . . وٌگل مآ‘هبْ
آلهوآ آ `
قآ‘م وحضنّنيٌ =$$ !

,‘

رٍرٍحتْ ~ .. وٍفيْ " قلبيْ ".. كلاْإْمْ ‘

وٍمنْ يُومهآ | أتخيّلك . . !
منْ يُوٍمهآ . . ‘ أرسمٍ صورٍتكُ ~*
................................... أتأمّلكٍ . . !
وٍأقولٍ فيُ " قلبُيْ " [ كثيْيْيْيْرٍ إشتْقتٍ لكٍ ]

يَ هدبها ، تكفى لآ ترمِش تعب
هِي كتومَه مآتبين ="(
خوفي إنهآ تستضيق !
وأنا غآفل ، مآدِريت
ويختفي هذآ الفرح ، حزني يفيق
حتى لو هو ، مآدريت ولآ علمْت !
( أنآ أحسّ بضيقهآ )
تسألوني كيف وإهيَ مآتبين !
أنا قلبي ، مع عروقه مِتصلّ في (مودهآ)
يعني لو لحظه تضيق
. . . . . . . . . . . . أنآ أضيق
ولو سقآهآ الوقت فرحه
أملِك الدنيآ بـِ يديني
أنطِق الفرحه بـ خفوقي !
وفي عيونهآ لَ ضحكت ، أصبح غريييق $':

بسّ يآعُمري إضحكي !
ترآ حزنك : (
ع الملآمح مآيليق 

تدري إني صرت ( أنآ ) !!
مثل بآقِي النآسّ › ع آ دِ ي . . .
صَآر طيفک : مآ يزآحَمنِي بَ رقآدِي

- صرت أضحک . .
- صرت مآ أجمّع لک سوَآلف , عن غلآي وعن ودَآدِي
- صرت هَآدِي !

صَآر عندِي ' وقت وآجّد '
صَآر عندِي ' نآس وآجّد '

بعد مآ كنّت أظن إن الحَيآة | لـ شخصّ وآحد !!

صَرت عآدِي , حييّييل عآدِي !
لإن الحَيآة مآ توقف علىَ شخصْ وآحد =`)!

سٍبَحاآنڪُ أللهَ ـمْ وٌبٍحٍمْدٍڪْ ,,,,!

آشٍهٌدَ أنْ لٍـاأْ آلٍلٍهَ آلٍـٍاأً آٍنَتْ / أسٍتَغٌفرٍڪُ

وٍأتوٍبْ إًليٍڪْ [

*كآن قربي ضيق !
وفرآقي / وسآآع
اتسع ف : الأرض
وأعشق من بغيت